Nessuna traduzione esatta trovata per سمعنا وعصينا

Domanda & Risposta
Text Transalation
Add translation
Invia

esempi
  • E [ricordate] quando stringemmo il Patto con voi ed elevammo il Monte. 'Tenetevi saldamente a quello che vi abbiamo dato ed ascoltate!', dissero: 'Ascoltiamo ma disobbediamo'. E i loro cuori, per la miscredenza, si abbeverarono al Vitello. Di' loro: 'Quanto è spregevole quel che vi ordina la vostra credenza, se davvero credete! '.
    وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين
  • Alcuni tra i giudei stravolgono il senso delle parole e dicono: 'Abbiamo inteso, ma abbiamo disobbedito'. Oppure: 'Ascolta senza che nessuno ti faccia ascoltare' e 'râ'ina', contorcendo la lingua e ingiuriando la religione. Se invece dicessero: 'Abbiamo inteso e abbiamo obbedito', e: 'Ascolta' e: 'undhurnâ', sarebbe stato meglio per loro e più retto. Allah li ha maledetti per la loro miscredenza. Credono molto debolmente.
    من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليّا بألسنتهم وطعنا في الدين ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا
  • Oppure : “ Ascolta , senza che nessuno ti faccia ascoltare” e “ râina” , contorcendo la lingua e ingiuriando la religione . Se invece dicessero : “ Abbiamo inteso e abbiamo obbedito” , e : “ Ascolta” e : “ undhurnâ” , sarebbe stato meglio per loro e più retto .
    « من الذين هادوا » قوم « يحِّرفون » يغيرون « الكلم » الذي أنزل الله في التوراة من نعت محمد صلى الله عليه وسلم « عن مواضعه » التي وضع عليها « ويقولون » للنبي صلى الله عليه وسلم إذا أمرهم بشيء « سمعنا » قولك « وعصينا » أمرك « واسمع غير مُسمع » حال بمعنى الدعاء أي لا سمعت « و » يقولون له « راعنا » وقد نهى عن خطابه وهي كلمة سب بلغتهم « ليٌا » تحريفا « بألسنتهم وطعنا » قدحا « في الدين » الإسلام « ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا » بذل وعصينا « واسمع » فقط « وانظرنا » انظر إلينا بدل راعنا « لكان خيرا لهم » مما قالوه « وأقوم » أعدل منه « ولكن لعنهم الله » أبعدهم عن رحمته « بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا » منهم كعبد الله بن سلام وأصحابه .
  • Oppure : “ Ascolta , senza che nessuno ti faccia ascoltare” e “ râina” , contorcendo la lingua e ingiuriando la religione . Se invece dicessero : “ Abbiamo inteso e abbiamo obbedito” , e : “ Ascolta” e : “ undhurnâ” , sarebbe stato meglio per loro e più retto .
    من اليهود فريق دأبوا على تبديل كلام الله وتغييره عمَّا هو عليه افتراء على الله ، ويقولون للرسول صلى الله عليه وسلم : سمعنا قولك وعصينا أمرك واسمع منَّا لا سمعت ، ويقولون : راعنا سمعك أي : افهم عنا وأفهمنا ، يلوون ألسنتهم بذلك ، وهم يريدون الدعاء عليه بالرعونة حسب لغتهم ، والطعن في دين الإسلام . ولو أنهم قالوا : سمعنا وأطعنا ، بدل و " عصينا " ، واسمع دون " غير مسمع " ، وانظرنا بدل " راعنا " لكان ذلك خيرًا لهم عند الله وأعدل قولا ولكن الله طردهم من رحمته ؛ بسبب كفرهم وجحودهم نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلا يصدقون بالحق إلا تصديقًا قليلا لا ينفعهم .
  • E [ ricordate ] quando stringemmo il Patto con voi ed elevammo il Monte . “ Tenetevi saldamente a quello che vi abbiamo dato ed ascoltate !” , dissero : “ Ascoltiamo ma disobbediamo” .
    واذكروا حين أَخَذْنا عليكم عهدًا مؤكدًا بقَبول ما جاءكم به موسى من التوراة ، فنقضتم العهد ، فرفعنا جبل الطور فوق رؤوسكم ، وقلنا لكم : خذوا ما آتيناكم بجدٍّ ، واسمعوا وأطيعوا ، وإلا أسقطنا الجبل عليكم ، فقلتم : سمعنا قولك وعصينا أمرك ؛ لأن عبادة العجل قد امتزجت بقلوبكم بسبب تماديكم في الكفر . قل لهم -أيها الرسول- : قَبُحَ ما يأمركم به إيمانكم من الكفر والضلال ، إن كنتم مصدِّقين بما أنزل الله عليكم .
  • E [ ricordate ] quando stringemmo il Patto con voi ed elevammo il Monte . “ Tenetevi saldamente a quello che vi abbiamo dato ed ascoltate !” , dissero : “ Ascoltiamo ma disobbediamo” .
    « وإذ أخذنا ميثاقكم » على العمل بما في التوراة « و » قد « رفعنا فوقكم الطور » الجبل حين امتنعتم من قبولها ليسقط عليكم وقلنا « خذوا ما آتيناكم بقوة » بجد واجتهاد « واسمعوا » ما تؤمرون به سماع قبول « قالوا سمعنا » قولك « وعصينا » أمرك « وأشربوا في قلوبهم العجل » أي خالط حبه قلوبهم كما يخالط الشراب « بكفرهم ، قل » لهم « بئسما » شيئا « يأمركم به إيمانكم » بالتوراة عبادة العجل « إن كنتم مؤمنين » بها كما زعمتم . المعنى لستم بمؤمنين لأن الإيمان لا يأمر بعبادة العجل ، والمراد آباؤهم : أي فكذلك أنتم لستم بمؤمنين بالتوراة وقد كذَّبتم محمداً والإيمان بها لا يأمر بتكذيبه .